لازلت مندهشا لكنني بدأت اقتنعت بتلك الأفكار! وأنتم هل تعتقدوا أن حياتنا بلا تكنولوجيا ستكون أفضل؟
ولو حاولنا أن نتخيل الحياة بدون تكنولوجيا سنفشل فالتكنولوجيا تبدأ من تلك الأدوات البسيطة كالملاعق والسكاكين وأدوات الزراعة والصناعة المختلفة.
التكنولوجيا كعملية: وهذا القسم يختص بالمعرفة العلمية التي حصل عليها الإنسان.
ستفتح أيقونة الإشعارات الخاصة بأحد مواقع التواصل الاجتماعي وستجد تذكرة بعيد ميلاد أحد زملائك فسترسل له رسالة تهنئة باردة.
التكنولوجيا كعمليات وكنواتج معا: وهي عبارة عن النواتج التي نحصل عليها بعد القيام بعملية التطبيق ومن أمثلة هذا القسم تقنيات الحواسيب العلمية.
ساعد في هذه الخطوة الانتقال التدريجي للتسويق الإلكتروني وسهولة التواصل مع العميل مباشرة عن طريق قنوات الاتصال المختلفة.
فتسبب ذلك في وقوع الكثير من الأعباء المالية على الكثير.
على سبيل المثال اختراق التكنولوجيا الرقمية لمجال طب الأسنان زاح عن مرضى الأسنان مظاهر رعب أسطورية.
الآن أصبح الأفراد أكثر نضجاً ووعياً لتلقي الأخبار وتمييز الصادق منها وأخذ الموقف الصحيح في الوقت المناسب.
لم تكن التكنولوجيا وليدة العصر وإنما مرت بعدة تطورات عبر العصور وكان تطورها على النحو التالي:
مع بداية انتشار التكنولوجيا الرقمية ومواقع التواصل الاجتماعي المختلفة وزيادة حجم الأخبار المنقولة عبر نور العالم، كان الجميع يندهش ويصدق دون تفكير أو تحليل.
التكنولوجيا سلاح ذو حدين، ورغم المكاسب والفوائد العديد التي حصل عليها الإنسان في توظيف التكنولوجيا في كافة مناحي الحياة، إلا أن هناك أيضا سلبيات لتطبيق هذه التكنولوجيا، وتشمل سلبيات وايجابيات التكنولوجيا ما يلي:
التكنولوجيا كنواتج: وهذا القسم يختص الأدوات والأجهزة والمواد التي يتم الحصول عليها من خلال تطبيق المعرفة العلمية.
ولكن كأي شيء ظهرت بعض العيوب للتكنولوجيا وعلينا معالجة العيوب ووضع حلول لها لأننا لن نستطيع الهروب أو ترك التكنولوجيا التي أصبحت جزءاً من حياتنا.